[b]لثبوت التوحيدفى يقين المسلم علامات أهمها الإعتقاد الراسخ بأن الضار والنافع هو الله وحده ولاشىء غيره فى السموات والأرض ومابينهما ومن تمت له هذه النعمة اطمأن قلبه ولم يخش أحدا إلا الله.
وما دام الله هو الخالق الرازق المحيى المميت المعز المذل مالك الملك الحكيم الخبير فهو وحده الأحق بالعباده فالقلب يمجده ويقدسه يحبه ويرجوه ويخشاه سيحانه واللسان ينطق معترفا بوحدانيته لا إله إلا الله ويشكر نعمته ويتلذذ بذكره والجوارح من يد ورجل وعين وأذن تنضبط فتلتزم أوامره وتبتعد عن نواهيه قال تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون.
والمسلم الموحد يحب الخير للناس رحيم بهم يتقرب إلى الله بتقديم العون لهم يوجه الناس إلى كل خير ويحذرهم من كل شر. قال تعالى :ولتكن منكم أمة يدعون إى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون.وأخيرا فهذه جنة التوحيد وهذه بعض ظلالها فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
وما دام الله هو الخالق الرازق المحيى المميت المعز المذل مالك الملك الحكيم الخبير فهو وحده الأحق بالعباده فالقلب يمجده ويقدسه يحبه ويرجوه ويخشاه سيحانه واللسان ينطق معترفا بوحدانيته لا إله إلا الله ويشكر نعمته ويتلذذ بذكره والجوارح من يد ورجل وعين وأذن تنضبط فتلتزم أوامره وتبتعد عن نواهيه قال تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون.
والمسلم الموحد يحب الخير للناس رحيم بهم يتقرب إلى الله بتقديم العون لهم يوجه الناس إلى كل خير ويحذرهم من كل شر. قال تعالى :ولتكن منكم أمة يدعون إى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون.وأخيرا فهذه جنة التوحيد وهذه بعض ظلالها فالحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة